Skip to main content

هذا الاختبار متاح أيضاً باللغات التالية:

اختبار الاشمئزاز من الطعام

توصَّل كل من Christina Hartmann وMichael Siegrist من الجامعة التقنية في مدينة زيورخ إلى أن اشمئزاز الناس ونفورهم من الطعام يمكن تقسيمه إلى ثمانية مقاييس مختلفة، والعوامل التي تُحدد سبب التفاوت في مختلف المقاييس المُسببة للاشمئزاز من الطعام ليست مفهومة جيداً، ولكن مُؤلفي هذا الاختبار يأملون أن يُساهم في رسم خرائط أكبر للاختلافات بين الأفراد في هذا الصدد.

السؤال 1 الى 32

من المُقرف أكل السمك النيء مثل السوشي.

غير موافق
موافق

تابع

ألفت IDRlabs اختبار حساسية الاشمئزاز من الطعام، الذي يستند إلى أبحاث الدكتورة Christina Hartman (دكتوراه في الفلسفة) والدكتور Michael Siegrist (دكتوراه في الفلسفة)، اللذان ألَّفا مقياس الاشمئزاز والنفور من الطعام (FDS)، ولا يرتبط اختبار IDR-FDST بأي باحثين مختصين في مجال علم النفس المرضي أو أي مؤسسات بحثية تابعة.

يستند اختبار حساسية الاشمئزاز من الطعام من IDRlabs على المعلومات المذكورة في مقياس الاشمئزاز والنفور من الطعام (FDS) والمنشورة في المصادر التالية: Hartmann, Christina & Siegrist, Michael. (2017). Development and validation of the Food Disgust Scale. مجلة Food Quality and Preference. Ammann, J., Hartmann, C., & Siegrist, M. (2018). Development and validation of the food disgust picture scale. Appetite. Garcia-Gomez, L., et al. (2020). احتبار الاشمئزاز من الطعام : النسخة الاسبانية مجلة الحدود غي علم النفس

ورد في بحث الدكتور Hartmann والدكتور Siegrist بعض معايير التشخيص المتوفرة في اختبارات FST النفسية المُستخدمة على نطاق واسع في الاستخدامات السريرية التي يُجريها المُختصون المؤهلون في مجال الصحة العقلية، لذا فإن الاختبار الحالي مُخصص للأغراض التعليمية فقط، كما أن IDRlabs واختبار حساسية الاشمئزاز من الطعام المُقدَّم منها مستقلان تماماً عن الباحثين والمنظمات أو المعاهد التابعة والمذكورين أعلاه.

يقيس هذا الاختبار مُسببات الاشمئزاز والنفور من الطعام ويُصنفها كما يلي: حساسية لحوم الحيوانات، وتُشير إلى الميل للشعور بالاشمئزاز من اللحوم النيئة التي من غير المألوف تناولها مثل الأحشاء والفكين والأعضاء الأخرى، وهذا قد يمتد أيضاً إلى الانطباعات الأخرى المرتبطة بلحوم الحيوانات مثل روائح القلي أو طهي اللحوم أو رؤية أجزاء من الحيوان تُذكر الشخص المُشمئز بأنها تُشبه البشر مثل الوجوه والقدمين والعينين وغير ذلك، ومن بين جميع مُسببات الاشمئزاز من الطعام يُعتقد أن لحوم الحيوانات لها بُعد ثقافي، حيث صرح العديد من الخُضريين والنباتيين أن شعورهم بالنفور من الطعام بسبب لحوم الحيوانات قد زاد بعد التزامهم بتطبيق تلك الأنظمة الغذائية. أو: حساسية النظافة التي يبدأ فيها النفور من الطعام عندما تكون الظروف الصحية المرتبطة بتناول الطعام غير مثالية، وقد يفقد الأشخاص شهيتهم عند مواجهة بيئة غير صحية ترتبط بإعداد الطعام أو تناوله، فعلى سبيل المثال، قد يبدأ الشعور بالقرف لديهم عند رؤيتهم لبقع الأوساخ على الأدوات التي يستخدمونها أو عند تقديم أطباق متسخة لهم وما إلى ذلك، وقد يُساعد هذا النفور الشديد من الطعام بسبب النظافة غير المثالية في التقليل من خطر الإصابة بالعدوى، ولكن تُشير بعض الأبحاث أيضاً إلى أنها قد تزيد من خطر الإصابة بأمراض المناعة الذاتية.

يعتمد اختبار حساسية الاشمئزاز من الطعام على مقاييس مشهورة ومعروفة لتقييم مستوى حساسية الأفراد ونفورهم من الطعام، ومع ذلك، يرجى ملاحظة أن الاختبارات المجانية المُقدمة عبر الإنترنت مثل هذا الاختبار، هي بمثابة تقييم أولي ولا يمكنها تقديم تقييمات دقيقة حول حساسيتك تجاه الطعام، وبالتالي، فإن هذا الاختبار مُخصص لأهدافٍ تعليمية فقط، ويمكنك إجراء تقييم دقيق حول مسببات الاشمئزاز من الطعام فقط بمساعدة أخصائيٍّ محترف.

بصفتنا ناشري اختبار حساسية الاشمئزاز من الطعام المُقدم مجاناً عبر الإنترنت، الذي يسمح لك باختبار نفسك بحثاً عن مؤشرات الحساسية من الطعام في الحالات التي لا تناسبك، فقد سعينا جاهدين لجعل هذا الاختبار موثوقاً وصالحاً قدر المستطاع عن طريق إخضاعه للضوابط الإحصائية والتحقق من الصحة. مع ذلك، فإن الاختبارات المجانية المُقدمة عبر الإنترنت مثل اختبار حساسية الاشمئزاز من الطعام هذا لا تُقدّم تقييماً احترافياً أو مقترحاتٍ من أي نوع، حيث يقدَّم الاختبار بشكله الحالي كما هو، وللتعرُّف أكثر على اختباراتنا المتوفرة على الإنترنت، يرجى الاطلاع على بنود الخدمة الخاصة بنا.

لماذا يجب استخدام هذا الاختبار؟

1. مجاني. يُقدم اختبار حساسية الاشمئزاز من الطعام إليك مجاناً، ويسمح لك باختبار نفسك بحثاً عن مؤشرات الاشمئزاز من الطعام ومقاييسها في الحالات التي لا تناسبك.

2. موجَّه للاستخدام السريري. تستند النتائج التي يقدمها هذا الاختبار على أبحاث مختصين من حاملي شهادات الدكتوراه، كما يهدف لتقديم صورة تشخيصية واضحة عن حساسية الطعام الحالية التي يعاني منها المجيب على الاختبار، بحيث يتم قياسها وفقاً لمعايير قياسية.

3. الضوابط الإحصائية. تخضع نتائج الاختبار لتحليل إحصائي لضمان أقصى قدر من الدقة والمصداقية.

4. ألَّف الاختبار خبراء محترفون. أُلِّف هذا الاختبار استناداً إلى دراسات من مختصين يعملون بصورة احترافية في علم النفس وأبحاثٍ تتعلق بالفروق الفردية.